Skip navigation

حلولنا

الترشح

.لتحقيق ديمقراطية تمثيلية صادقة، يجب أن يترشح عدد أكبر من النساء لمختلف المناصب.  لكن لا ينبغي أن يقع عبء التغيير على كاهل عدد منفرد من النساء

لضمان ترشح عدد أكبر من النساء لمختلف المناصب، يجب على الأحزاب السياسية ولجان العمل السياسي والجهات المانحة أن تكون أكثر تركيزًا وإصرارًا على توظيف المرشحات وتدريبهن وتمويلهن. هذه الأهداف الطوعية تشبه الحصص المستخدمة في ما يزيد عن 100 دولة لدعم انتخاب المرشحات


الأحزاب السياسية

 يجب أن تلتزم الأحزاب السياسية ومنظمات توظيف المرشحين في الولايات المتحدة بأهداف توظيف المرأة وأن تغير استراتيجيات التواصل التقليدية لمواجهة ما يشغل النساء حيال الترشح للمناصب. بمعنى أدق، يجب على الأحزاب السياسية النظر في اعتماد حصص مخصصة لإشراك مختلف المجموعات الجندرية في سباقات المناصب الصغيرة لضمان إشراك النساء والأشخاص غير ثنائيي الجنس في الترشح بمعدلات أعلى - وهي خطوة اتخذها الحزب الديمقراطي  بالفعل في اختيار مفوضي الولايات لحضور المؤتمر الوطني الذي يعقد كل 4 سنوات

 

 لجان العمل السياسي والجهات المانحة

 يجب على لجان العمل السياسي وكل واحدة من الجهات المانحة أن تحدد أهدافًا تمويلية للمرشحين من النساء والمتحولين جنسيًا وغير الثنائيين، وزيادة تلك الأهداف في كل دورة انتخابية حتى تعكس الهيئات المنتخبة التنوع الجندري للسكان. ولعل الضغط الشعبي يجعل التمويل المتكافئ للمرشحين من الذكور والنساء وأحرار الجنس عرضًا ذا قيمة للجان العمل السياسي. بيئة لجان العمل السياسي تنافسية جدًا وأعضاؤها في بحث دائم عن طرق جديدة للتميز عن غيرهم لكي يحظوا بدعم الجهات المانح

ورغم ما شهدناه في عدة سنوات من تحطيم الأرقام القياسية للمرشحات في الولايات المتحدة الأمريكية، ما زالت لجان العمل السياسي والجهات المانحة تنفق غالبية أموالها على المرشحين الذكور

infogram_0_a25abe0e-a869-4c8e-826d-3d47446cb8f7[ARABIC] 2020 PAC Donations Dons des comités d’action politiquehttps://e.infogram.com/js/dist/embed.js?7Gptext/javascript

الفوز

كانت الجهود الحالية لتوظيف المرشحات وتدريبهن وتمويلهم لتكون أكثر فعالية لو لم يساهم النظام الانتخابي في بلادنا في إعاقة المرأة بشكل ممنهج

- نظامنا الانتخابي الحالي (الأسئلة المتكررة): تعتمد معظم المناطق في الولايات المتحدة في الانتخابات على منظور الفائز الواحد الذي يحظى بكل الغنائم. وهذا يعني أن جميع أفراد المجتمع المحلي يصوتون لمرشح واحد فقط. والمرشح الحاصل على أعلى عدد من الأصوات يفوز في الانتخابات ويكون ممثلًا للمجتمع بأكمله، حتى أن لم يوفق في الفوز بأغلبية (50%+1) الأصوات

وقد أظهرت أبحاثنا (2016، 2020) أن هذا النوع من الانتخابات يعيق النساء - خاصة ذوات البشرة الملونة. إذا أبقينا على هذا النظام الجديد، فسوف تمر عدة أجيال قبل أن تصل المرأة إلى التكافؤ.

:إليكم كيف تؤثر انتخابات "الفائز المستأثر بالغنائم" تأثيرًا سلبيًا على فرص المرشحات من النساء

infogram_0_b75d51c1-733a-4490-8a8b-43330c0d260b[ARABIC] Winner-take-all Systemhttps://e.infogram.com/js/dist/embed.js?ESCtext/javascript

النظام الانتخابي الذي نحتاج إليه

البديل هو التصويت بنظام التمثيل العادل، والذي يجمع بين

 

التصويت بترتيب المرشحين - يرتب الناخبون المرشحين حسب التفضيل

الدوائر الانتخابية متعددة الفائزين  -  أن يمثل الدائرة الانتخابية أكثر من شخص واحد 

التصويت بنظام التمثيل العادل هو شكل من أشكال التمثيل النسبي وقد استخدم في الولايات المتحدة منذ قديم الأزل، وقد تبنت العديد من الولايات القضائية حاليًا نظام التمثيل العادل على الصعيد المحلي

infogram_0_b9bc2fe9-bb32-4a9f-9183-7ac4f95fa609[ARABIC] Fair Representation Votinghttps://e.infogram.com/js/dist/embed.js?qIttext/javascript

 

 قانون التمثيل العادل

 يجمع قانون التمثيل العادل بين التصويت بترتيب المرشحين والدوائر الانتخابية متعددة الفائزين لانتخاب جميع أعضاء الكونجرس، ويعتمد لجنة مستقلة لإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية. هذه الإصلاحات مجتمعة لها القدرة على تغيير تمثيل المرأة على الصعيد الوطني، كما يمكن تطبيقها على مستوى الولايات والمستوى المحلي










الخدمة

التمثيل المتكافئ لكل الهويات الجندرية وحده لا يكفي لكي تخدم النساء بشكل فعال بعد وصولهن إلى المناصب المنتخبة. يجب أن تتطور ثقافة بيئة العمل ومعاييرها لتصبح أكثر من مجرد "أندية للرجال" تواصل هيمنتها على العديد من المجالات، لتواكب بذلك التنوع الحاصل في مسؤولينا المنتخبين من حيث الجنس والعرق والتوجه الفكري والعمر 

وفيما يلي اقتراحات حول كيفية إزالة الحواجز التي تعيق المرأة عن الخدمة بأمان وفعالية

 

تغييرات القواعد التشريعية

infogram_0_97fbbb93-9399-4159-9a43-92e220784c1d[ARABIC] Women Serve - Legislative Proposalshttps://e.infogram.com/js/dist/embed.js?n0jtext/javascript

الكتل النسائية

 يوجد في حوالي 20 ولاية أمريكية تجمعات فردية الحزب أو ثنائية الحزب تعمل على تعزيز التشريعات التي من شأنها تحسين وضع المرأة في تلك الولايات. كما أنها تعمل كقنوات تواصل مهمة للمشرعات من النساء، وكأدوات للإصلاح تجعل الهيئات التشريعية بيئات أكثر ترحيبًا بالمرأة وتمثيلًا لها

infogram_0_1e6991cb-95f9-4a8a-9ac4-c29eb151df93[ARABIC]: States with Women Caucuses/ Commissionhttps://e.infogram.com/js/dist/embed.js?LKYtext/javascript

القيادة

حتى بعد فوز النساء بمناصب منتخبة، لا يزلن يواجهن عوائق أكثر من زملائهن الرجال فيما يتعلق بالخدمة الفعالة والارتقاء في الرتب إلى المناصب القيادية. لذا يجب على المسؤولين المنتخبين وكل من لديهم سلطة التوظيف بذل جهود متضافرة  لضمان إشراك أصوات النساء على أعلى المستويا

 

التعيينات وانتدابات الاستبدال الوظيفي المراعية للجندر

 يتمتع المسؤولون المنتخبون بسلطة عميقة لزيادة التنويع الجنساني والعرقي في المناصب القيادية من خلال التعيينات وتفويضات الاستبدال الوظيفي المراعية للجندر. فالالتزام بالتعيينات المتنوعة في الوزارات واللجان والوظائف التنفيذية هو أسرع طريقة لزيادة تنوع قادة عمليات صنع القرار

ويجب على المرشحين لمناصب الرئاسة وحكام الولايات الالتزام باختيار أسماءٍ لشغل الوزارات التنفيذية تتسم بالتنوع ومراعاة الموازنة الجندرية. وقد قامت 1 دولة والولايات المتحدة من بينهم باختيار مرشحين وزاريين يتضح في اختيارهم مراعاة الموازنة الجندرية؛ والكثير منهم في جهود متضافرة لإشراك أصوات النساء على المستوى القيادي

يجب على المسؤولين عند توافر وظائف شاغرة لمناصب منتخبة ومعينة الالتزام بانتدابات الاستبدال الوظيفي ودعمها، ومراعاة التنوع الجندري عند تعيين أشخاص لشغل المناصب الشاغرة

 

"قاعدة "رانكين-تشيشولم

تعمل منظمة RepresentWomen مع فريق مُختار من أجل تعزيز تطبيق

قاعدة "رانكين-تشيشولم". إذ لا يزال تمثيل النساء والملونين في المناصب

العليا في الكونجرس تمثيلًا محدودًا. وقاعدة "رانكين-تشيشولم" عبارة عن

مبادرة سياسية مصممة لتصحيح هذه المشكلة الهيكلية وزيادة التنوع

العرقي والجنساني في المناصب التشريعية، لا سيما الأدوار القيادية.

 

وتنص قاعدة "رانكين-تشيشولم" على ما يلي: "يجب على صناع القرار

لشغل المناصب العليا في المكاتب الشخصية واللجان ومكاتب القيادات

الحزبية إجراء مقابلات شخصية مع قائمة تضم مرشحين من خلفيات

مختلفة ومتنوعة من حيث الهوية الجندرية والعرق وغيرها من العوامل، بما

في ذلك عدد من النساء والأشخاص الملونين."